تــَحنــُو
عَلينا بــلادي مِــــثلَ مُرضِــــــــــعَةٍ |
نَحنُ
الرَّضيعُ بَدا في شَـــــهْرِهِ الثّاني
|
فـَـــــهلْ
نــَــــــرُدُّ جَمــــيلاً دُونَ
أَطْـــــماعٍ |
وَهَلْ
نُكافِــــــــــى أوطاناً بعرْفــــــــانِ
|
اِبـــــــــني وَاِبْــــــــنُكَ
أَبـْــــــناءٌ لأُمَّـــــــتِــنا
|
لِســـــــانُ
حالِهما لبَّيْكِ أَوْطانـــــــــــي
|
|